الاثنين، 12 سبتمبر 2011

الإقصاء و المحاصصة


الإقصاء والمحاصصة والتنوع و الأنانية وفوقها قلة الخبرة عند المعارضة كلها أمراض مازالت تفت بعضد الثورة
هذا الإخفاق المستمر في تأسيس كيان سياسي وطني أفقد المترددين والحيا
ديين الأمل في إزاحة العصابات القمعية الأسدية وأصبح مبرراً للكثيرين للانحياز إلى دعاة الإصلاح والحوار والمبادرة الرسمية العربية
المعارضة التي كنا نتوقع أن تكون دعماً للثورة باتت عبئاً عليها
والحل الوحيد هو تجاوزها والانطلاق بدونها وكما أنها لا تؤثر إيجاباً على مجريات الأحداث فلن تؤثر سلباً عليها ... بالمختصر فلينطحوا راسهم بالحيط


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق