
وأذكركم بعمر المختار عندما حوصر ولم يتبق له شيء ليحارب به و دب اليأس في صدور أصحابه ماذا كان رده عندما سأل: أن عدونا لديه العدة والعدد فماذا لدينا نحن ؟
قال لهم كلمة مازال صداها يتردد إلى اليوم: نحن لدينا الله ..
و الله أقوى و الدليل أن الليبيين أخرجوا الطليان ..
و في سورية النصر قادم و الحرية على الطريق ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق