في هندسة النظم هناك ما يسمى بالتكامل حيث النظام يتألف من برامج والبرامج من قوانين وبالتالي يجب أن تتكامل هذه المكونات في مدخلاتها ومخرجاتها حتى تسمى في اجتماعها نظام ولكل نظام خصوصيته من حيث نوع القوانين والبرامج ومن هنا يختارالعقلاء النظام الأنسب لهم لتطبيقه بكامله وليس أجزاء منه
لم تصل البشرية إلى الكمال في ابتكار الأنظمة حتى الآن والأنظمة السماوية (الأديان) هي فقط التي استطاعت أن تستمر دهورا لأن التكامل فيها أعظم من الأنظمة الوضعية التي اخترعها الأذكياء والتي قضت بموتهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق