الجمعة، 26 أغسطس 2011

علي فرزات ... و الحل الأمني


لإخماد الثورة لم يفلح الحل الأمني و لا الحسم الأمني و لن تفلح كل الحلول الانتقامية التشبيحية بحق الثوار و من يدعمهم من الشرفاء و الأحرار ..
و كلما زاد إجرام قوات الاحتلال الأسدية و عصاباتها زاد إصرارنا على سلميةٍ لا زالت تحبط كل حيلهم و تهوي بهم من قاع إلى قاع ..
لك محبتي و احترامي أيها الفنان الحر علي فرزات ..
لن تزيد الاعتداءات أناملك إلا قوة و مضاء .. و النصر قادم و الحرية على الطريق ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق