أمريكا لديها خطط بعيدة المدى وهي في بحث مستمر عن مكاسب سواء أصبنا خيرا أم شرا، أما روسيا فلا ترى أكثر من أنفها وخططها كلها لتحافظ على ما تبقى لها وقريبا لن يتبقى لها شيء حتى تخطط له أصلا أما إيران وإسرائيل فقد استعدتا وتنتظران الدور
لكن نحن إسلاميين أو علمانيين أو مريخيين فقد انتقلنا من مرحلة التنظير لاسترجاع حقوقنا المغتصبة داخليا وخارجيا إلى مرحلة المطالبة، وعبقرينا من وضع خطة لاسترجاعها فضلا عن أن يخطط للمستقبل، فلا نحن وصلنا إلى العنب ولا حتى استطعنا الوقوف في وجه الناطور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق