خلف المجلس الوطني أم أمامه ؟
الاختلاف في النقاش صحي لكن الاختلاف في التخطيط لحل الأزمات التي تعيشها أمتنا هو
دوما المشكلة، فلو أن العرب اتفقوا على حرب إسرائيل كلهم أو السلام معها كلهم لكان خيرا لنا في كلا الحالتين ولكنا أكثر احتراما في نظر المجتمع الدولي
ومع ذلك نشهد اليوم تجاه الثورة السورية نفس سيناريو خلافات العرب تجاه القضية الفلسطينية
لذلك ندعو من يحاول تعطيل مخططات المجلس الوطني أن يعي أن مرحلة النقاش قد انتهت وأننا الآن بصدد التنفيذ والرأي اليوم يجب أن يدور حول نصح المجلس وليس التشهير به
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق