ليست كالثمانينات
حيث تمكنوا من إخماد الانتفاضة التي قادها الأخوان و الأسباب تعرفونها .. أما الآن فلن يستطيعوا أن يخمدوا هذه الثورة لأنها تخص كل الشعب ريفه وحضره، عربه وعجمه، غنيه وفقيره ..
ثم إن السوريين في الخارج والذين هم أكثر ممن في الداخل معظمهم يدعم الثورة وأهم ما في هذه المعادلة هو الجيش الحر الذي اقترب تعداده من خمسين ألف ولا زال في ازدياد والشعب يحتضنه تماما ..
يعني لو لم يبقى حجر على حجر من تأثير القصف لا سمح الله لن تتوقف هذه الثورة سواء بسلميتها أو بتسلحها وسنقتلع هؤلاء المجرمين ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق