ما هو التطبيق العملي للحرية ؟
هل جعل قوات الاحتلال شماعة للأخطاء يجنبنا الفشل و ينصر ثورتنا؟ أم تخوين بعضنا البعض هو الحل؟
هل بوجد في المشهد السوري بعد أحد عشر شهرا على الثورة، طائفية؟ نعم يوجد طائفية. هل يوجد فئوية؟ نعم يوجد فئوية. هل يوجد أخطاء من كل العيارات في عمل المعارضة؟ نعم يوجد.
هل إنكار وجودها يلغيها؟ لا، لا يلغيها و إنما يعمق تجذرها.
إذا كنا نعترف بوجود كل هذه المشاكل فلماذا لا نترك كيل التهم لبعضنا البعض ونبدأ البحث عن حلول؟
هل تطبيق الحرية هو الانفلات من الأخلاق ؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق