يا أهل سورية في الخارج وخصوصا سنتها ألا يكفيكم تعاميا عن طائفية الاحتلال الأسدي؟ وقد كنا في الماضي نقول صبرا على المعاملة الطائفية سيدركون في نهاية المطاف أنهم جزء من مجتمع سوري كبير وسيتحملوا مسؤولياتهم تجاهه ..
ألا يكفي تسترا على هؤلاء الطائفيين ؟ هل يخيفكم أن تتهموا بالطائفية ولا يخيفكم ما حصل في اللاذقية وجبلة وبانياس وإدلب وحمص وما يحصل الآن في حمص؟
أليس جزءا من الحل تصور المشكلة وتوصيفها؟ أليس جزءا من معرفة حقائق الأمور تصور أضدادها ؟ حتى هذه أصابها رهابكم !!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق