ذكرني سمير قنطار بالفيل
فعميد الأسرى المحررين يريد أن تقطع أيدي المتظاهرين ضد الاحتلال الأسدي .. ولاء لمعلمه حسن نصرالله الذي لا يرى في المتظاهرين إلا مخربين و أن الثورة السورية مؤامرة على ممانعة ومقاومة الأسد حبيبهم ..
لقد عرف عن الفيل ولائه لمن يحسن إليه ..
فكان الهنود لا يستطيعون بيع فيل تربى عندهم إلا بالحيلة إذ يسوقنه إلى حفرة كبيرة يقع فيها فيتركوه ليلقى فيها العذاب والجوع ثم يدفعون إليه بالمشتري الجديد فيطرد معذبيه ويخلصه من أسره فيحصل على ولائه المطلق وينسى أهله ومن ربّوه ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق