الأحد، 18 مارس 2012

و أخيرا الرقة ..



لقد بعثتم الأمل في نفوسنا يا أحفاد الرشيد .. صحيح أننا استبطأناكم كثيرا لكنكم جئتم أخيرا و ليس آخرا ..
هذه سورية كلها لم تبق منها مدينة أو قرية إلا و خرجت تعلن لفظ هذه العصابة المجرمة .. صحيح أننا كنا شركاء في حلم الكرامة و الحرية و لكننا أصبحنا اليوم شركاء أيضا في الدم الطاهر ..
كلما كادت قوات الاحتلال الأسدي أن تنال من الثورة أخرج الله لهم رافدا يمدها و الله غالب على أمره لكن المنافقون لا يعلمون ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق