أسلوب غبي لا يعرفه الأذكياء اشتهرت باستخدامه الأنظمة الاستبدادية وأثبت جدواه في السيطرة على الناس وإبقائهم رهن الاستغلال أطول فترة ممكنة وهذا بات معلوما..
إلا أن الغير مفهوم في ظل هذه الثورة والحاجة للمبادارت الخلاقة هو تشكل مجموعات من المعارضة تجتمع على المصالح تقوم بمحاولة خنق أو تهميش المبادرات ذات النفع العام التي لا تصب في مصالحها ..
هل نحن أمام ولادة عصابات جديدة بعد أن كان لدينا عصابة واحدة؟
هل يجب أن نسكت عنهم كما سكت آباؤنا عن تلك العصابة؟
أفتونا يا رعاكم الله..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق