أما الحمى فنعرفها جميعا ونعلم كيف اللهاث إلى المناصب
لكن عصاب المناصب لعمري هو الطامة الكبرى كلما أردت أن تسمي دورا لشخص ما ارتجف قائلا: لا ما بدنا مناصب !!
والله لقد احترنا، تكتشف أن فلان لا يعمل إذا ما في مناصب وآخر أيضا لا يعمل خوفا من المناصب ..
والمضحك المبكي في الأمر عندما يخرج من وسط المعمعة من قرأ مقالة عن مضار الهرمية الإدارية فيقول عليكم بالأفقية وينصرف ويترك الناس في حيص بيص، يا أخي اتق الله الوقت قصير والأمر خطير والعمل كثير.
فبالله عليكم ما الحل ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق